إثراء المشاركة

يتوجه الأشخاص إلى تويتر لاكتشاف ما يدور في العالم، ومشاركة المعلومات على الفور، وكذلك للتواصل مع الأشخاص والشركات حول العالم. ومع مئات الملايين من المستخدمين وما يربو على 500 مليون تغريدة يتمّ إرسالها يوميًا، يوجد إيقاع منتظم للمحادثة حيث يتبادل الأشخاص الحديث حول حياتهم، واحتياجاتهم، وآمالهم، والأشياء التي يقومون بها في ذات الوقت. وتعدّ كل تغريدة على حدة بمثابة مؤشر على نية المستخدم، حيث تُنشئ قصة مدهشة حول حياة المستهلك واهتماماته، والأشياء التي يقوم بها، والأمور التي يبحث عنها في حياته في تلك اللحظة.

هناك أمثلة تنشأ حول سلوك الإنسان. فالناس يخبروننا عند شعورهم بالجوع أو عندما يدخلون في مرحلة حياتية جديدة، مثل تكوين أسرة أو شراء منزل جديد. وتُسهم معرفة من يقوم الأشخاص بمتابعته والتغريدات التي تروق لهم في رسم قصة غنية بالمعلومات حول الأشياء التي يهتمون لأمرها، مثل نشاط تجاري ما أو أيقونة للموضة والأزياء.

كمُعلن، لا يلزمك سوى الوصول إلى القطاع المناسب من السكان، متمثلاً في الأشخاص الذين يهتمون بعلامتك التجارية ويتوقع أن يتقبلوا رسالتك بحفاوة إلى أقصى درجة. تتيح لك خيارات الاستهداف على تويتر الوصول إلى الأشخاص المناسبين بناءً على الاهتمامات التي عبروا عنها، مما يتيح لك دائمًا القدرة على التواصل مع جمهورك في المكان والزمان الأكثر أهمية لك‬.

سواء كنت تطلق منتجًا جديدًا أو تبدأ حملة أو تخبر قصة عن علامة تجارية، فيجب على المسوّقين التميز وسط صخب المنافسة وزيادة الوعي.

لقد قمنا بتصميم حلول خاصة بالوعي الجماهيري، متمثلة في ميزتي "المشاهدة الأولى" و"موضوعات مروّجة"، لمساعدتك في زيادة نطاق الوصول والتواصل مع الجمهور الأكثر قيمة بالنسبة لك في اللحظات المهمة.